[ad_1]
تحمل السيدات آراء متباينة حول الزواج منها ما يكون صحيح ومنها ماهو مجرد أفكار مسبقة لا تمت للواقع بصلة، تابعي معنا مقال اليوم واكتشفي أبرزها!
النصف الثاني: كثيرات هن الفتيات اللواتي ينتظرن إيجاد الشريك المثالي للحياة الزوجية أو ما يعرف بالنصف الثاني الذي سيكملهن على جميع المستويات، لكن الأمر على أرض الواقع ليس كذلك فقد يكون الطرف المقابل له طريقة تفكير مغايرة، أسلوب تفكير مختلف وغيرها من التفاصيل التي لا تنضوي تحت الأفكار التي تم رسمها بشكل مسبق عن الشريك.
الحياة ستكون مريحة أكثر: تعتقدين سيدتي أنك ستحصلين على حياة مريحة وسهلة مع وجود طرف ثاني يساندك، لكن الأمر لن يكون كذلك فالتأسيس لحياة زوجية وأسرية مستقرة يتطلب منك الكثير من الجهد والصبر.
عليك أن تكوني دائما على أهبة الاستعداد للتعامل مع المواقف على اختلافها سواء كانت جيدة أو سيئة.
حلول لكل المشاكل: لن تخلو الحياة الزوجية من الشد والجذب والبحث عن حلول لكل المناقشات التي تعترضكما كثنائي، لكن عليك أن تعرفي أنه قد لا تجدين حل لبعض المشاكل التي تواجهك فبعضها يتطلب التجاهل، بعضها يتطلب النسيان والمضي قدما للأمام فيما يتطلب بعضها الوقت.
عليك فقط أن تتعلمي كيفية التعايش مع بعض الأوضاع التي تفرضها عليك الحياة لأنه أحيانا يكون أفضل الحلول للحفاظ على استمرارية العلاقة الزوجية.
الخلافات الدائمة: رغم ما قد تسمعينه من تجارب عن الزواج خاصة في محيطك الخاص بك أو من صديقاتك المتزوجات حول الخلافات التي تكاد تكون أحد الأركان الثابتة عند بعض الأزواج، لكن ذلك لا يعني أن تفكري أنك ستكونين أيضا عرضة لها فالظروف التي تولد هذه الخلافات تختلف من شخص لآخر.
لا تقلقي لأنك ستحصلين على لحظات لا تقدر بثمن من الرومانسية والدفء التي تنسيك بعض الخلافات وتؤكد لك أن الخلافات عابرة.
المسؤوليات ثابتة: بالحديث عن الزواج لا شك أنك تعرفين أن هناك بعض المسؤوليات التي ستكون من نصيبك فيما تكون مسؤوليات أخرى من نصيب الطرف المقابل، هي خطوة جيدة في حقيقة الأمر لكنها ليست من الأمر الثابتة في الحياة الزوجية فقد تجدين نفسك أنك تحملين بعض الأعباء الإضافية أو تتبادلين الأدوار مع الطرف المقابل الذي لا يستطيع القيام بواجباته بسبب بعض الظروف. إذن خلاصة القول فالمسؤوليات تتغير طبقا للظروف التي يمر بها الثنائي لتحصلي على علاقة زوجية أكثر مرونة ومريحة أكثر لكلا الطرفين.
[ad_2]